Wednesday, November 15, 2023

 (23) وَٱتۡرُكِ ٱلۡبَحۡرَ رَهۡوًاۖ إِنَّهُمۡ جُندٞ مُّغۡرَقُونَ (24) كَمۡ تَرَكُواْ مِن جَنَّٰتٖ وَعُيُونٖ (25) وَزُرُوعٖ وَمَقَامٖ كَرِيمٖ (26) وَنَعۡمَةٖ كَانُواْ فِيهَا فَٰكِهِينَ (27) كَذَٰلِكَۖ وَأَوۡرَثۡنَٰهَا قَوۡمًا ءَاخَرِينَ

الآيتان: وَنَعۡمَةٖ كَانُواْ فِيهَا فَٰكِهِينَ (27) كَذَٰلِكَۖ وَأَوۡرَثۡنَٰهَا قَوۡمًا ءَاخَرِينَ
برهان وإشارة من القرآن على وراثة رجال الجنة لنساء الكافرين في الآخرة. المشار هنا في الجند المغرقون هم قوم الطاغية فرعون لكن يُفهم منها إفادة عامة على وراثة رجال الجنة لنساء الكافرين بعد الفوز بالآخرة.. أي لن يكتفون بنساء الجنة من الحور ولا نسائهم في الدنيا بل سيُورَثون بمشيئة الله وقدرته نساء اهل النار والكافرين ويكون لهم حق معلوم في فروجهن والاستمتاع بهن. النَّعمة هي للعاقل على عكس النِّعمة التي تكون لغير العاقل ولذلك ذكر القرآن {نَعمة} وليس {نِعمة} في الإشارة هنا وراثة رجال الجنة لنساء أهل النار يوم القيامة
الآيتان: وَنَعۡمَةٖ كَانُواْ فِيهَا فَٰكِهِينَ (27) كَذَٰلِكَۖ وَأَوۡرَثۡنَٰهَا قَوۡمًا ءَاخَرِينَ
وفيها إشارة، أن من تمام النعيم في الجنة ولذة الوطئ الذي يرزق بها عباد الله ومن اتقّى من الرجال تحديدًا، ومن تمام رحمة الله تعالى وعدله وفضله، أن تكون لهم نساء من دخل النار إضافة إلى ما يملكونه من نساء الجنة او نساء الدنيا.. يتنعَّمُون بوطئِهن غير لذة.. لأنهم يعلمون إن رجالهن من الدنيا في جهنم يعذبون أشد العذاب و{لا يَذُوقُونَ فِيها بَرْداً وَلا شَراباً (24) إِلاَّ حَمِيماً وَغَسَّاقاً} فلا تكتمل لذة الوطئ النفسية والمعنوية الا بذلك. ومن هذا التفاوت الذي نراه من أقصى درجة من اللذة والنعيم إلى أقصى منزلة ودركة من العذاب نعلم عَظَمة الله وقُدرته في أن خَلَق هذا التفاوت التَّام والكامل في الفَرق بين من اطاعه وأجتنب نواهيه وبين من عصاه وانتهك محارمه.
وقد ورد في الروايات الشريفة ان الرسول محمد عليه الصلاة والسلام سوف يَرِث امرأة فرعون وستكون آسية بنت مزاحم زوجته في الآخرة وفي الجنة. من ضمن ما يشير إليه سياق الآية الكريمة {وَأَوۡرَثۡنَٰهَا قَوۡمًا ءَاخَرِينَ}.
عن أبي أمامة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( أُعْلِمتُ أن الله زوجني في الجنة مريم بنت عمران ، وكلثم أخت موسى ، وآسية امرأة فرعون . فقلت : هنيئًا لك يا رسول الله )
( دخل علي رسول الله مسرورا ، فقال : يا عائشة ! إن الله عز وجل زوجني مريم بنت عمران ، وآسية بنت مزاحم في الجنة .
قالت : قلت : بالرفاء والبنين يا رسول الله ).
وفور الوراثة والدخول إلى الجنة تستباح لهم تلك الفروج ويصيرون مالكين لها ملكا تاما. الدافع الأساسي للوراثة هذه هو الاستمتاع وحلاوة ولذة افتضاضهن حيث يرجعن أبكارًا من جديد بعد فناء الدنيا. ودافع آخر هو قهر المجرمين والمفسدين نفسيا ومعنويا (إضافة الى عذابهم المادي المضاعف في جهنم) بمنح نسائهن الدنيويات إلى المؤمنين في الآخرة. أو بعبارة أخرى، انتصار وعزة كاملة مطلقة للمؤمنين عليهم حيث يستمتعون الآن بوطئ نسائهم وطئ كامل لا تلومهم في ذلك لومة لائم وأحلت لهم تلك الفروج بشكل كامل وأخلصت لهم ما يجعلهم في منتهى العزة وقرة العين والسعادة. ذُكِر عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ , عَنْ أَبِي أُمَامَةَ , قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَا مِنْ أَحَدٍ يُدْخِلُهُ اللَّهُ الْجَنَّةَ , إِلَّا زَوَّجَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ثِنْتَيْنِ وَسَبْعِينَ زَوْجَةً , ثِنْتَيْنِ مِنَ الْحُورِ الْعِينِ , وَسَبْعِينَ مِنْ مِيرَاثِهِ مِنْ أَهْلِ النَّارِ , مَا مِنْهُنَّ وَاحِدَةٌ إِلَّا وَلَهَا قُبُلٌ شَهِيٌّ , وَلَهُ ذَكَرٌ لَا يَنْثَنِي " , قَالَ هِشَامُ بْنُ خَالِدٍ : " مِنْ مِيرَاثِهِ مِنْ أَهْلِ النَّارِ " يَعْنِي : رِجَالًا دَخَلُوا النَّارَ فَوَرِثَ أَهْلُ الْجَنَّةِ نِسَاءَهُمْ
وتكتمل لذة ذلك الوطئ لِعِلمهم ان رجالهن السابقين يسعرون الآن في نار مؤصدة. يعانون منها ويلات لا توصف وهذا من كمال النعيم النفسي في الوطئ وبه تكتمل لذته وبه تطيب تلك الفروج لواطئيها ويستلذ لهم وطؤها حيث يعلمهم الله بمكانة رجالهن السابقين في النار وأحد أسباب أني جعلتهم في النار أن تطيب لكم تلك الفروج بعد ما طهَّرناها من دنس الدنيا وأرجعناها بكرًا وتجدون لذاذة نفسانية معنوية هائلة في وطئها مع علمكم الدائم بحال رجالاتهن السابقين في جهنم وهذا من تمام رحمة الله وعدله، وإتمامه نعمته عليكم. فتكتمل وتتم لذة الوطئ النفسية للواطئ ويستطيب وطئ ذلك الفرج أيما إستطابه وتتم به لذته النفسية لعلمه أن أصحاب ذلك الفرج في الدنيا هم الآن في نار تلظّى لا تنتهي. ولا مكان للرحمة هنا فهذا عالم الآخرة وليس عالم الدنيا وإنما الرحمة من الله يهبها من يشاء وليست من العباد فهناك في الآخرة إما رضوان من الله ووطئ لذيذ مستلذ لا ينتهي نعيمه ونساء كُثُر، وجواري حِسان أبكار وإما سخط من الرحمن ونيران حامية تسعر لا تنطفئ ولا يخفَّفَ عنهم قيد أنملة (مكانًا) ولا قيد نفس (زمانًا) بل نار جهنم نفسها تلتذ بحرقهم وتريد إلتهام المزيد منهم، وذلك قوله سبحانه: {يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ} أي أنها تلتذ بحرق تلك الأجساد ولا تنفك من لذتها الحارقة كما لا ينفك رجال الجنة من لذة وطئ نسائهم فيها، وذلك قوله تعالى: {وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ فِيهَا بُكْرَةً وَعَشِيًّا} والرزق هنا ليس هو المال، لأن ليس في الجنة حاجة لمال، وليس نوع من الثمرات الذي نعرفه.. وإنما الرِّزق هنا بمعنى الوطئ. رزق الوطئ ونعيم الوطئ. الفروج الطرية التي يتم وطؤها من قبل أولياء الله التي هي موضع لذة ولي الله ومبتغاه الأساسي من نعيم الجنة. والذي هو أعظم ما يكافئ به رب العباد عباده في الآخرة حيث خاطب نبيه الكريم خير الرسل وخاتم الأنبياء قائلا: {وَلَلۡأٓخِرَةُ خَيۡرٞ لَّكَ مِنَ ٱلۡأُولَىٰ(4)وَلَسَوۡفَ يُعۡطِيكَ رَبُّكَ فَتَرۡضَىٰٓ} فإذا كان هذا نصيب ولي الله من النعيم وهذا نصيب الرجل الصالح، فلك أن تتصوَّر، ولن تستطيع أن تتصوَّر، ما هو نصيب النبي الأكرم منه وهو الذي سيمتلك أكمل النساء في الآخرة وأجملهن وسيرث أخوات الأنبياء وسيرث الصدِّيقة مريم وحسب ما وصلنا من الروايات الخفية فإن لذة وطئه في الجنة عليه الصلاة والسلام هي الأقوى وتكتمل له الإكتمال الأوفى المطلق. فهنيئًا لرسول الله وهنيئًا لمن يصيَّرن زوجاتً له في الآخرة. هَهُوَ ذلك النعيم الذي يكافئ به الله الصابرين من عباده ذكورًا وإناثًا ويقر أعينهم به. قال تعالى: { وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ}.
وفي سياق الآيات الشريفة ما يُوحي بأن جهنم ليست مشتقّة من جماد، وإنما هي كائن حي له إدراك ووعي وشهيق وزفير وتغيّظ، وتستلذ تمامًا بحرق وتحريق الذين كفروا وظلموا في الدنيا وتطلب المزيد منهم. وإن ذلك جزء من نعيمها وشبقها الذي وضع الله تعالى فيها. لحكمة منه وهو الحكيم واسع العلم والمقدرة الجبَّار الفعَّالَ لما يشاء. حيث يذكر القرآن إنها تطلب المزيد من أبدان وأجساد الكافرين ولم تكتفي حتى بعد ما إمتلأت. حيث آلية نشوتها السرمدية تقوم على حرق وكي وشوي تلك الأجساد وتصفيدها بكم هائل مروّع من الآلام كما إن الشمس في السّماء الدنيا قائمة على حرق وقودها النووي الذي لا ينطفئ وتعيش على ذلك الحريق السرمدي الدائم وذلك قوله سبحانه: {فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكافِرِينَ}. وقوله: {قُوٓاْ أَنفُسَكُمۡ وَأَهۡلِيكُمۡ نَارٗا وَقُودُهَا ٱلنَّاسُ وَٱلۡحِجَارَةُ عَلَيۡهَا مَلَٰٓئِكَةٌ غِلَاظٞ شِدَادٞ}.
كذلك تمامًا كما كتبت اللذة الدائمة الخالدة التي لا تنقطع لأهل الجنة ممَّن صَلُح من الرجال في وطئ نسائهم وجواريهم دحامًا دحامًا سواء من نساء الدنيا المؤمنات أو نساء الدنيا الموروثات (من النار) أو ممّا يرزقهم الله من فتيات حِسان أبكار نواعم الأبدان طريات الفروج كطراوة الزبد حديثات السن متذللَات خاضعات خانعات تمامًا وبالمُطلق لبعولتهن من رجال الجنة وذلك قوله سبحانه: {وَذُلِّلَتْ قُطُوفُهَا تَذْلِيلًا} والقطوف هي ترميز لفتياتُ الحور ومفردها: حوراء. وهي الفتاة منهن وهن أجمل وأرق وأشد أنوثة من جميع بنات الأرض لكن الله خبأهُن لأوليائه وخاصته من عباده حتى الملائكة محجور وممنوع عليها رؤيتهن إنما لا يراهُن إلا خالقهن والولي الصالح الاتي خلقن من أجله وذلك قوله تعالى: {كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَكْنُونٌ} أي شبَّههُن بالبيض المكنون في بطن الأم من البهائم والطيور ولم يخرج من رحمها بعد. لا يراهن أحد حتى الملائكة... رؤيتهن تكون مقصورة فقط لثلاثة أطراف، الأول: هو خالقهن المولى عز جلاله، الثاني: ولي الله الذي يُمنَحن له ويصبحن من ملك يمينه في الجنة وترائبه، الثالث: ضرائرها من زوجات وجواري ولي الله في عالم الجنة والخلد إن أراد ولي الله ذلك وشاءت نفسه؛ وإلا فلديه القدرة في حجرهن عنها فلا يرونها ويكون هو الوحيد بعد الله الذي يطلع عليها ويتمتَّع بحسنها وافتضاضها؛ يمنحه الله القدرة في حجر أي من نسائه في الدنيا (المؤمنات او الموروثات) أو جواريه من الحور والإستفراد بهن واحدة واحدة. فلا يُريَن تلك الضرائر بعضهن بعضًا إن حَجَر ولي الله بينهن واختار ذلك الحجاب؛ فيستفرد بذلك الجمال إستفرادًا مطلقًا. فلا يرى ذلك الجمال المستور الخفي ولا يطلع عليه أحد إلا هو وخالقه. فإن لم يختار ولي الله ذلك الحجاب الذي يضعه الله على أعين الزوجات فيحجُرهُنَّ عن بعضهُن البعض ويمنعهُن رؤية بعضهُن البعض كان بإمكانهن رؤية بعضهن بعضًا ورفقة بعضهن بعضًا. يقول تعالى في محكم كتابه الكريم المجيد: {الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ} وقوله: {وَلَا تَتَمَنَّوۡاْ مَا فَضَّلَ ٱللَّهُ بِهِۦ بَعۡضَكُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖۚ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٞ مِّمَّا ٱكۡتَسَبُواْۖ وَلِلنِّسَآءِ نَصِيبٞ مِّمَّا ٱكۡتَسَبۡنَۚ وَسۡـَٔلُواْ ٱللَّهَ مِن فَضۡلِهِۦٓۚ}. ولا تَظُن إن تلك القُوَامة المقصود منها هنا في الدنيا، ولا تَظُن طرفة عين ان ذلك التفضيل المقصود به هنا في الدنيا. إن تلك القُوَامة والتفضيل مما يختص به الله أولياءه ورجاله الصالحين ويكرمهم به ويقر أعينهم به يوم القيامة
فيتكئ الرجل الصالح ولي الله متكأً ساعة مع المؤمنة في الدنيا يتمتَّع بافتضاض بكارتها من فرجٍ كالزبد ويتكئ متكأً ساعة مع المؤمنة الموروثة (من النار) يتمتَّع بافتضاض بكارتها من فرجٍ كالزبد ويتكئ متكأً ساعة مع الحوراء الفتاة يتمتَّع بافتضاض بكارتها من فرج كالزبد. وكل ساعة من تلك الساعات ليس كساعات الدنيا. {وَإِنَّ يَوْماً عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ}. ويقول تعالى: {لَا يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا ۖ وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنفُسُهُمْ خَالِدُونَ}. أي خالدون في نعيم إفتضاض نسائهم وجواريهم من الحور ودحمِهِن؛ وفي قَشع بكارة فتياتُ الحور العين



Sunday, November 20, 2022

Wednesday, April 6, 2022

إستًا ضيقًا شهيًا بعيدًا عن الألسن


 كم من إست شهية بعيدة كل البُعد عن الألسن .. كان القدرُ كاتبُا أن لا يذوق رضابها إنسٌ ولا جنٌ

كم من فاغرة الفرج عريضة الفخذين في المنازل قاعدة .. بين ظلام الغُرفِ ودهاليز الصوالين عجيزتها مستورة

لا يذوق ذلك الإستُ أحدٌ تبقى حلاوته سرَّا لا يكتشف .. ليتني لم أذق حليب أمي لكن غنمتُ مذاقُ شهدٍ من ذلك الإستِ

كم من عبدٍ حبشي تسوقه الإناث لعقً في قُبُله ودُبُره .. أما أنتي فلا لسانٌ ولا شفاهٍ طارقةٌ على قبلِكِ او دبرِكِ

 من مهازل الدُّنيا أن لا أحد يسودُ فتحة إستك .. حيث تتغوَّطِي وتضرُطِي وتفسين ومطرحُ كلَّ مُنتَنِ

تلك الإست لا يذوقها إلا كقول ربُّ الكون .. "ولا يلقاها إلا ذو حظٍّ عظيم" ء





إله الإسلام الشيعي علي بن أبي طالب

 الصورة الحقيقية لعلي بن أبي طالب الشخصية المركزية في الإسلام الشيعي


صدق أو لا تصدق.. إنها الصورة الطبيعية الواقعية للشخصية التي تتمحور حولها عقيدة الإسلام الشيعي -أكبر ثاني فرع في الإسلام- والتي تنسج حولها كم هائل من الأساطير والخزعبلات والميثولوجيا والقصص الخيالية .. صورة الشخصية التي تتفاوت فرق الشيعة في تقديسها بدئا بالتبجيل العادي كالزيدية ب اليمن إنتهاءًا بالتأليه الصريح "أي أنه هو الله أو الرب بذاته" كما هو لدى العلوية في سورية



الصورة ملتقطة في القرن السابع ميلادي سنة 659 جنوب العراق

الوثنية في عصر الدولة الراشدة

 حاكم شبه الجزيرة العربية عمر بن الخطّاب يستقبل وثني عربي لا زال على الديانه العربية القديمه


 روي ابن اسحاق عن شخص لم يسمه عن عبدالله بن كعب عن مولى لعثمان بن عفان القرشي، قال: أنّى عمر بن الخطاب "أبان فترة خلافته" كان جالسا في مجلس الرسول محمد، إذ أقبَلَ رجل من العرب داخلا المعبد "أو المسجد" مريدًا عمرًا بن الخطاب فنظر إليه عمر قائلًا: إن هذا الرجل لَعَلى شُركه ما فارقه بعد، ولقد كان كاهنًا في الجاهلية. فسلَّم عليه الرجل ثم جلس فقال له إبن الخطّاب: هل أسلمت؟ رد عليه: سبحان الله يا أمير المؤمنين لقد خُلت علي "خُلتَ بمعنى ظنيتَ ظنَّ السوءِ بي" واستقبلتني بأمر ما أراك قلته لأحد من رعيّتك منذ أن وُلِّيتَ ما وُلِّيت". 

المصدر: تاريخ إبن هشام







Thursday, November 11, 2021

الات والعزى ومناة الثالثة هن رباتي التي أعبدهن، بنات الله الاتي حاربهن الشيطان تريبورا في دعوته الضاله فأضل العرب ووأضل معه ملايين الخلق. عندما تعلمون ان "فرج المرأة" قدسي و"مهبلها" خرق قدسي يستحق العبادة ويؤجر بالثواب "الكارما الجيدة"  من يقوم/ أو من تقوم بتقبيله أو شمه فإن العالم سوف يتغيرُ للأحسن وتختفي أسطورة الحروب.


{أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى تلكَ الغَرانيقُ العُلى وشفاعتُهُنَّ تُرتَجى ومثلُهُنَّ لا يُنسى}

                                                                    القرآنُ الكرِيم، سُورة النَّجم


                                           أعلاه الصوره: الآت، العزى، مناة الثالثة  _الغرانيقُ العُلى في دين الإسماعيليين (العرب)         أدناه الصوره: تمثال أثري أو صَنَم يرجُع للعُزّى أزمنة قبيل دعوة الكاهن محمد بن الحارث بن عبد العُزّى (موحِّد العرب في 600م ومؤسس دولة العرب الراشدة ب عاصمتها يَثرُب التي تقع شمال الحجاز تقريبيَّا) عُثِر عليه في إقليم اليمامة قرب الرياض عاصمة العرب السعوديين حاليَّا
    

Thursday, June 17, 2021







Nude women's body at European strands
The World of Human Sorrows by Ahmed bin Ali Al-Buni
***
***