Thursday, November 11, 2021

الات والعزى ومناة الثالثة هن رباتي التي أعبدهن، بنات الله الاتي حاربهن الشيطان تريبورا في دعوته الضاله فأضل العرب ووأضل معه ملايين الخلق. عندما تعلمون ان "فرج المرأة" قدسي و"مهبلها" خرق قدسي يستحق العبادة ويؤجر بالثواب "الكارما الجيدة"  من يقوم/ أو من تقوم بتقبيله أو شمه فإن العالم سوف يتغيرُ للأحسن وتختفي أسطورة الحروب.


{أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى تلكَ الغَرانيقُ العُلى وشفاعتُهُنَّ تُرتَجى ومثلُهُنَّ لا يُنسى}

                                                                    القرآنُ الكرِيم، سُورة النَّجم


                                           أعلاه الصوره: الآت، العزى، مناة الثالثة  _الغرانيقُ العُلى في دين الإسماعيليين (العرب)         أدناه الصوره: تمثال أثري أو صَنَم يرجُع للعُزّى أزمنة قبيل دعوة الكاهن محمد بن الحارث بن عبد العُزّى (موحِّد العرب في 600م ومؤسس دولة العرب الراشدة ب عاصمتها يَثرُب التي تقع شمال الحجاز تقريبيَّا) عُثِر عليه في إقليم اليمامة قرب الرياض عاصمة العرب السعوديين حاليَّا